al-Awlamah bidayah wa-nihayah : bidayatan maa al-Suhyuniyah wa-nihayatan maa nafadh al-bitrul (Arabic Edition)
3 Angebote vergleichen
Bester Preis: € 9,99 (vom 23.12.2016)1
al-Awlamah bidayah wa-nihayah : bidayatan maa al-Suhyuniyah wa-nihayatan maa nafadh al-bitrul (Arabic Edition) (2007)
PB NW
ISBN: 9789953711942 bzw. 9953711941, Sprache unbekannt, 214 Seiten, Dar al-Farabi lil-Nashr wa-al-Tawzi, Taschenbuch, neu.
Lieferung aus: Vereinigte Staaten von Amerika, Usually ships in 4 days, zzgl. Versandkosten (wenn der Anbieter in Ihr Land liefert).
Von Händler/Antiquariat, Amazon.com.
كانت العولمة وما زالت، شغل الكاتبة الشاغل. لقد لاحقت أحداثها يوماً فيوم. وكشفت خباياها وأدواتها وتطوراتها ونتائجها، ضاربة عرض الحائط بصقورها وخفافيشها... فمن دراساتها الاقتصادية والمالية الدولية ومهماتها الأطلاعية، إلى أطروحتها الثانية المسماة (كتاب العصر) بعنوان: التكنولوجيا الحديثة، الديون والجوع وربما نهاية العالم ومحاضراتها في المؤتمرات الدولية والملخصة في كتاب بعنوان: العولمة في النظم التكنولوجية الحديثة والتفتيش عن طريق بديل، وبقية كتبها، لم تأل الكاتبة جهداً في كشف نكباتها، والتحذير من خططها وأهدافها، من استئثار طغمة مستشرية من البشر بثروات الأرض المحدودة، ومقدرات العباد. وتتالت الأحداث متلاحقة لتؤيد توقعاتها. لقد استنزفت الموارد الطبيعية وعلى رأسها الطاقة، وبددت العباد جوعاً وفقراً ومرضاً، وشردت وهامت على وجهها في مشارق الأرض ومغاربها باحثة عن لقمة عيشها، بل واستعبدت في عقر دارها... وتلتها الطبيعة التي طالما حذرت الكاتبة من تلوثها وانتقامها لتلك الكائنات.. فالأعاصير التي فلتت من عقالها، والصواعق والحرائق، واضطراب الفصول وتناثر الجبال والأراضي التي تغور في كل مكان... وتعود بنا الكاتبة في كتابها هذا العولمة ، بداية ونهاية، لتكشف لنا جذورها الممتدة إلى ولادة الصهيونية العالمية بوقائع مدهشة لا تدع أي مجال للشك. فالبترول، ينبوع حياتها، والشريان الرئيسي الذي يغذي امتدادها، صحيح أن في نهايته نهايتها، إلا أن البشرية جمعاء، التي قطعت عنها طرق العودة، قد تفقد سبل البقاء.... Paperback, Label: Dar al-Farabi lil-Nashr wa-al-Tawzi, Dar al-Farabi lil-Nashr wa-al-Tawzi, Produktgruppe: Book, Publiziert: 2007-01-01, Studio: Dar al-Farabi lil-Nashr wa-al-Tawzi.
Von Händler/Antiquariat, Amazon.com.
كانت العولمة وما زالت، شغل الكاتبة الشاغل. لقد لاحقت أحداثها يوماً فيوم. وكشفت خباياها وأدواتها وتطوراتها ونتائجها، ضاربة عرض الحائط بصقورها وخفافيشها... فمن دراساتها الاقتصادية والمالية الدولية ومهماتها الأطلاعية، إلى أطروحتها الثانية المسماة (كتاب العصر) بعنوان: التكنولوجيا الحديثة، الديون والجوع وربما نهاية العالم ومحاضراتها في المؤتمرات الدولية والملخصة في كتاب بعنوان: العولمة في النظم التكنولوجية الحديثة والتفتيش عن طريق بديل، وبقية كتبها، لم تأل الكاتبة جهداً في كشف نكباتها، والتحذير من خططها وأهدافها، من استئثار طغمة مستشرية من البشر بثروات الأرض المحدودة، ومقدرات العباد. وتتالت الأحداث متلاحقة لتؤيد توقعاتها. لقد استنزفت الموارد الطبيعية وعلى رأسها الطاقة، وبددت العباد جوعاً وفقراً ومرضاً، وشردت وهامت على وجهها في مشارق الأرض ومغاربها باحثة عن لقمة عيشها، بل واستعبدت في عقر دارها... وتلتها الطبيعة التي طالما حذرت الكاتبة من تلوثها وانتقامها لتلك الكائنات.. فالأعاصير التي فلتت من عقالها، والصواعق والحرائق، واضطراب الفصول وتناثر الجبال والأراضي التي تغور في كل مكان... وتعود بنا الكاتبة في كتابها هذا العولمة ، بداية ونهاية، لتكشف لنا جذورها الممتدة إلى ولادة الصهيونية العالمية بوقائع مدهشة لا تدع أي مجال للشك. فالبترول، ينبوع حياتها، والشريان الرئيسي الذي يغذي امتدادها، صحيح أن في نهايته نهايتها، إلا أن البشرية جمعاء، التي قطعت عنها طرق العودة، قد تفقد سبل البقاء.... Paperback, Label: Dar al-Farabi lil-Nashr wa-al-Tawzi, Dar al-Farabi lil-Nashr wa-al-Tawzi, Produktgruppe: Book, Publiziert: 2007-01-01, Studio: Dar al-Farabi lil-Nashr wa-al-Tawzi.
2
al-Awlamah bidayah wa-nihayah : bidayatan maa al-Suhyuniyah wa-nihayatan maa nafadh al-bitrul (2007)
EN PB NW
ISBN: 9789953711942 bzw. 9953711941, in Englisch, 214 Seiten, Dar al-Farabi lil-Nashr wa-al-Tawzi, Taschenbuch, neu.
Lieferung aus: Indien, Usually dispatched within 2-3 weeks, zzgl. Versandkosten (wenn der Anbieter in Ihr Land liefert).
Von Händler/Antiquariat, LUSSO LIV.
كانت العولمة وما زالت، شغل الكاتبة الشاغل. لقد لاحقت أحداثها يوماً فيوم. وكشفت خباياها وأدواتها وتطوراتها ونتائجها، ضاربة عرض الحائط بصقورها وخفافيشها... فمن دراساتها الاقتصادية والمالية الدولية ومهماتها الأطلاعية، إلى أطروحتها الثانية المسماة (كتاب العصر) بعنوان: التكنولوجيا الحديثة، الديون والجوع وربما نهاية العالم ومحاضراتها في المؤتمرات الدولية والملخصة في كتاب بعنوان: العولمة في النظم التكنولوجية الحديثة والتفتيش عن طريق بديل، وبقية كتبها، لم تأل الكاتبة جهداً في كشف نكباتها، والتحذير من خططها وأهدافها، من استئثار طغمة مستشرية من البشر بثروات الأرض المحدودة، ومقدرات العباد. وتتالت الأحداث متلاحقة لتؤيد توقعاتها. لقد استنزفت الموارد الطبيعية وعلى رأسها الطاقة، وبددت العباد جوعاً وفقراً ومرضاً، وشردت وهامت على وجهها في مشارق الأرض ومغاربها باحثة عن لقمة عيشها، بل واستعبدت في عقر دارها... وتلتها الطبيعة التي طالما حذرت الكاتبة من تلوثها وانتقامها لتلك الكائنات.. فالأعاصير التي فلتت من عقالها، والصواعق والحرائق، واضطراب الفصول وتناثر الجبال والأراضي التي تغور في كل مكان... وتعود بنا الكاتبة في كتابها هذا العولمة ، بداية ونهاية، لتكشف لنا جذورها الممتدة إلى ولادة الصهيونية العالمية بوقائع مدهشة لا تدع أي مجال للشك. فالبترول، ينبوع حياتها، والشريان الرئيسي الذي يغذي امتدادها، صحيح أن في نهايته نهايتها، إلا أن البشرية جمعاء، التي قطعت عنها طرق العودة، قد تفقد سبل البقاء.... Paperback, Label: Dar al-Farabi lil-Nashr wa-al-Tawzi, Dar al-Farabi lil-Nashr wa-al-Tawzi, Produktgruppe: Book, Publiziert: 2007-01-01, Studio: Dar al-Farabi lil-Nashr wa-al-Tawzi.
Von Händler/Antiquariat, LUSSO LIV.
كانت العولمة وما زالت، شغل الكاتبة الشاغل. لقد لاحقت أحداثها يوماً فيوم. وكشفت خباياها وأدواتها وتطوراتها ونتائجها، ضاربة عرض الحائط بصقورها وخفافيشها... فمن دراساتها الاقتصادية والمالية الدولية ومهماتها الأطلاعية، إلى أطروحتها الثانية المسماة (كتاب العصر) بعنوان: التكنولوجيا الحديثة، الديون والجوع وربما نهاية العالم ومحاضراتها في المؤتمرات الدولية والملخصة في كتاب بعنوان: العولمة في النظم التكنولوجية الحديثة والتفتيش عن طريق بديل، وبقية كتبها، لم تأل الكاتبة جهداً في كشف نكباتها، والتحذير من خططها وأهدافها، من استئثار طغمة مستشرية من البشر بثروات الأرض المحدودة، ومقدرات العباد. وتتالت الأحداث متلاحقة لتؤيد توقعاتها. لقد استنزفت الموارد الطبيعية وعلى رأسها الطاقة، وبددت العباد جوعاً وفقراً ومرضاً، وشردت وهامت على وجهها في مشارق الأرض ومغاربها باحثة عن لقمة عيشها، بل واستعبدت في عقر دارها... وتلتها الطبيعة التي طالما حذرت الكاتبة من تلوثها وانتقامها لتلك الكائنات.. فالأعاصير التي فلتت من عقالها، والصواعق والحرائق، واضطراب الفصول وتناثر الجبال والأراضي التي تغور في كل مكان... وتعود بنا الكاتبة في كتابها هذا العولمة ، بداية ونهاية، لتكشف لنا جذورها الممتدة إلى ولادة الصهيونية العالمية بوقائع مدهشة لا تدع أي مجال للشك. فالبترول، ينبوع حياتها، والشريان الرئيسي الذي يغذي امتدادها، صحيح أن في نهايته نهايتها، إلا أن البشرية جمعاء، التي قطعت عنها طرق العودة، قد تفقد سبل البقاء.... Paperback, Label: Dar al-Farabi lil-Nashr wa-al-Tawzi, Dar al-Farabi lil-Nashr wa-al-Tawzi, Produktgruppe: Book, Publiziert: 2007-01-01, Studio: Dar al-Farabi lil-Nashr wa-al-Tawzi.
Lade…